الملخص
من المعلوم من خلال تقدم العلوم الریاضیة وخاصة (علم التدریب ) وما یتعلق به من العلوم الاخرى مثل علم النفس وعلم الفسلجة والطب الریاضی وعلم الحرکة .....الخ.
لذالک تعتبر عملیة التزود ب المکملات الغذائیة (الکریاتین)لیست من المنشطات المحظورة بل تعتبر من المکملات الغذائیة (مثل التزود بالکاربوهیدرات ، الفیتامینات ،والسلاسل الفرعیة للاحماض الامینیة ,وکذالک الکریاتین ) اذا هی احد العناصر الرئیسیة لنجاح الاداء الریاضی
ادى ذالک بصورة او باخرى الى زیادة کبیرة فی الانجازات الریاضیة وهذه الانجازات الریاضیة تحصل فی جمیع بلدان العالم المتقدمة مما ادى الى تقارب کبیرة فی المستویات من حیث الانجاز الزمنی او الانجاز الکمی .لذا فان الریاضیین یبحثون باستمرار عن وسائل تزید من انجازهم وتدفع مستوى ادائهم الى حد یفوق قدراتهم الحقیقیة لکی تجعلهم یتفوقون على منافسیهم بمختلف الوسائل , فلجاء الباحثون فی علم التدریب الى تحسین الانجاز الریاضی من خلال تطور العلوم کافة وکل مایتعلق بالتدریب الریاضی من علوم اخرى ومنها اسلوب التغذیة فان الفارق الزمنی بین ریاضی المستویات العلیا صغیر جدا فی سباقات السرعة والقوة ایضا یکون الفارق ب/الثوانی او ب/الغرامات احیانا کثیرة فعلى سبیل المثال لاعبی المسافات الطویلة یحاولون زیادة کمیة الکلایکوجین لعملها على الطاقة الهوائیة (الکلایکوجین)باستخدام اسلوب التحمل بالکاربوهیدررات لغرض تاخر ظهور التعب بینما یحاول لاعبی فعالیات القوى القصوى او السرعة الاستفادة من مصدر الطاقة اللاهوائیة المتمثل ب فوسفات الکریاتین لنفس الغرض السابق ولکنها لسباقات القوة القصوى اوالسرعة لذا یرى الباحث ان الکریاتین المصدر الثانی للطاقة الفوسفاجینیة أی یاتی بعد عمل ال A.T.p ویستغرق عدد ثوانی الذی هو کما معروف فوسفات الکریاتین وهذا مبتغى البحث
الموضوعات